منتدي أبناء أبوجلفا
مرحباً بك فى منتداك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي أبناء أبوجلفا
مرحباً بك فى منتداك
منتدي أبناء أبوجلفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تعليقات نشرت لي علي المواقع الألكترونية

اذهب الى الأسفل

تعليقات نشرت لي علي المواقع الألكترونية Empty تعليقات نشرت لي علي المواقع الألكترونية

مُساهمة من طرف عبدالله يوسف صديق الجمعة أبريل 12, 2013 5:41 am

تعليق بمناسبة الأفراج عن أصحاب المحاولة الأنقلابية
موقع النيلين الجمعة 2جمادي الاخر

السيد الريئس ود بلد وشيخ عرب وأرباب وهويمثل سجايا وشيم السوداني الأصيل ، فالسودانيون مسامحين بطبعهم وطباعهم ولا يحبون لغة التشفي والتلظي فقد يجهلهم بعض الجهلة وناكري الجميل ، فالسيد الرئيس يعرف تماماً مكارم الأخلاق وشيم الكرام الذين اذا حاسبوا سامحوا واذا غدروا عفو ، وكيف يغدر أو يحاسب مثل هؤلاء النفر مترددي الخنادق والعالمين بمضارب العدو وكيف يظلموا عند من ظل يعفو ويسامح وهوبشير ولعوه نذير وكيف يظلم وهوسليل المنابر وأركان حربه الدكتور عصام ومستشاريه في الدين الدكتور عبدالحي يوسف والمفكر الجليل عبدالجليل الكالروري وفي صفهم نجد الدتور اسماعيل وأصحاب الطرق الصوفية ، فهو الحب المحبوب ، وغداً نسأل الله أن يجمع شمل المفكر الترابي وصحبه ، فهو أقرب الي قلوب كل سوداني ، فكل من ينكر ولا يشكر فاليراجع حساباته ، فقد انتهي زمن فش الغبينة ولغة الرجراء والدهماء، والنتذكر مواقف الشعب السوداني مع المهدي والميرغني والنميري فهم معاضة موقته ومتسامحه فكلما بعد أحدهم اقترب أكثر ، فالتحيه لكل عظماءنا وعلماءنا من في الحكومة أو معارضاً لها ، لأنهم ببساطة كما قال أحد المصريون لي بالجامعهوواصفاً لنا كسودانيين (ان لم ينفعوك لا يضروك) .
تعليق في نفس التاريخ بمناسبة تصريح للترابي النظام يتجه بنا نحو الخير
التحية لك أيها الشيخ الجليل ونطلب منكم مزيداً من التقارب والتالف والتحابب ولا نقبل بغير الوحدة ولم الشمل ، وقد علمتنا قديماً بألا ننشغل بسفاسف الأمور وألا نغضب للذات وألا ننتصر لغير الحق فالحق أحق أن يتبع وقلت قديما يجب ألا ننشغل بخربشة القط علي ظخورنا طالما هناك أسد فاقر فاه ، فالتعالي فوق الجراحات وتناسي المرارات هي ديدن العظام والصغائر من فعل الرجرجة ولا يشبه الكبار ، فنسأل الله سبحانه وتعالي أن يختم أعمالنا بخيرها ، وان نكمل البناء ونصوب نحو الهدف عزة الدين وشوخ الأوطان ، فأعداؤنا كثر وهم قلة بالنسبة لنا ونحن قلة علي الرغم كثرتنا أم هو الغثاء والضعف والهوان ، أعداؤنا يتوحدون علي الرغم من تشتت وتعدد مشاربهم ونحن متفرقون علي الرغم من الله الواحد والكعبة الواحدة ورمضان الشهر الواحد والعرف والتقاليد كنيزرات البناء السوداني وأسمنتيه المسلح ـ فالنتحد ليسموا بناء الدين ونقيم أركانه ونجدد جدرانه ، فكفانا ران وهوان وكفانا فقر وذلة ومهانة والنقل هي لله بحق وحقيقة والنري العالم فينا دينا ولا نسمعه اياه لأننا في زمن غابت في القدوة وانعدمت فيه الرؤيا

[عبدالله يوسف صديق]


  • </li>





4.50/5 (4 صوت)
05-09-2013 10:05 AM

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
(ولا تحسبن الله غافلا عما يفعل الظالمون)
(قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم وينصركم عليهم ويخزهم ويشفي صدور قوم مؤمنين) .
لقد ظللنا نحن السودانيون في ديار الغربه ونحن البعيدون مسافة عن الوطن والقريبون وجدانياً بعقولنا وعواطفنا ومشاعرنا ، ظللنا نتابع وبأسي بالغ ما ظل بقوم به مابعرف بقطاع الشمال والذي ماهو الا قطاع للعمالة والأرتزاق والتكسب المبني علي أنغاض الجثث والقتلي والتمثيل بهم ، وبكاء الثكالي واليتامي والأرامل من أهلنا الطيبون بشمال كردفان وجنوبها ودارفور بكل ماتحمله من تاريخ علي دينار الجبل الأسم كاسي الكعبة وحافر ابار علي ، ودارفور السلطان هذه التي تعصت علي المحتل وعمدت الي نشر القران وعلومه ، كل هذا التاريخ ومعه طباع اهل السودان والذين رفضوا ان يبيعوا دينهم بغرض ومتاع الدنيا الزائل ، من هئ هؤلاء الأوباش والمندسين والخونة وعديمي الضمير والأحساس مهما كان اختلافهم مع النظام من عيئهم لفعل هكذا أفعال يشينها الدين وعرف المجتمع ولكنهم حفروا قبورهم بأيديهم وخربوا بها بيوتهم ، لأن هدفهم السلطة وهدف اسيادهم هو الدين السلامي والوطن الشاسع الواسع ونسيج الشعب السوداني المترابط والذي يدعو الي الدهشة والأندهاشة ، ونحذر كل من يقف أو يتعاطف أو يؤيد سواء بالنفس أو الكلمة أو النقاش من قضب الله لأن الأمر ليس امر حكومة وفش غبينة وانما امر دين متسامح ووطن شامخ وانسان من تراب ومعدنه التبر وانفس من الذهب ، فالتحية للقوات المسلحة والنظامية والمجاهدون ومواطني وشعب السودان وهم يقفون سدا منيعا وحصنا تتكسر عنده خطط ومكر وكيد ونفاق الأعداء ودسائسهم ، ونقول لنسور الجو ابطال القوات المسلحة ارموهم بسهام الله التي لا تخطئ ولا يغمض لهم جفن فنحن معكم بأنفسنا واموالنا ، حتي اذا دعا الداعي لنداء الوطن وسنعيدها سيرتها اولي ، في لواء القعقاع ودقنه ، وسنعبئ معسكر الديسه بلواء خالد بن الوليد والذي في عام 1997 اعاد الطمأنينة لمواطني النيل الأزرق ودحض افتراءات المنافق عرمان والذي ادعي كذبا بانهم علي مشارف الدمازين ، فنحن جاهزون ولا نعرف مؤتمر وطني او شعبي او امة او اتحادي انما الأمر عزة دين وشموخ وطن ، والله نشهده علي ذلك ولا حزب لنا الا حزب الله الا ان حزب الله الفعلي( ليس حزب الرافضة والذين يقتلون اهل السنة ) هم الغالبون ولا نامت اعين الجبناء والله غالب علي امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

[عبدالله يوسف صديق] Your comment is awaiting moderation.

Posted May 10, 2013 at 3:29 PM
الناظر لكتابات الأفندي يري فيها قصور النظر وبعد الرؤيا ، فالرجل كأنه لا يعلم بتجذر المشاكل القبلية في غرب السودان ومع دولة الجنوب ، فالجيش الشعبي يوميا يقتل تجار شماليين وبصورة تكاد روتينية ولكن الأفندي ولشئ في نفسه يعمل focusing ,يركز دائما لكشف عورة النظام ويعمد لتعريته ، وألا ماالهدف من مقاله هذا والذي لم يشر فيه للجهود المبذولة في التنمية ، والحفاظ علي حدود الدولة بما اوتيت من قوة وصد الهجمه الخارجيه من دول البغي والعدوان ، اننا نأخذ علي مثقفينا امثال الأفندي هو تلصصهم علي الدول واستراق السمع في احلك الظروف التي يمر بها الوطن لأحراز هدف معلوم جماهيره من الذين يرقصون علي جثث الموتي ، ويشمتون لأقل حدث ويقهقهون وسط نواح الثكالي ودموع اليتامي ، وهذا المقال يشتم منه الغرض والتشفي لاحراز هدف موصوف عند اهل الرياضة بالتسلل



0.00/5 (0 صوت)
05-09-2013 02:03 PM
تغير كل ذي لون وطعم وذو الوجه الطليق لئيم .
تغير الضمير ، تغيرت الأنسانية ، تغيرت الأخلاق والقيم وذو الذوق اللئيم رفيق ، وكأننا لسنا مسلمين ولا مراغبة لله في قلوبنا ، فأصبحنا نتلذذ بمعاناتنا ، لأن النفس واحدة والأصل واحد ، والفوضي ضاربة باطنابها في كل ركن وناحية ، فلا رقيب ولا حسيب الا الله مع تقديرنا لكل من يلقي اللوم والعتاب علي الغير ، فالدين يربي النفوس ومخرجات النفوس تقود المجتمع وايقاع الحياة وعلي حجالسنا الطبية تفعيل القوانين وردع كل من سرق وباع ضميره وسحب الترخيص منه ، ولا ننسي فوضي المعامل والتي تحمل اسماء البروفات ولا بروف موجود بها وانما الكسب الحرام وفعل اللئام ، فكم من بروف قد انتقل الي ربه أو الي مهجره وتكتب النتائج علي ورقه المروس ، فالمجاملات امسكنت بتلابيب رقابنا واقعدتنا من النهوض ، فكل شئ تحيط به الفوضي ويتم التجامل والتساهل والتسامح في موضع كان يجب ان يكون للنصل والسيف بدل عن الند والندي ، فمعاملنا وعياداتنا ومستوصفاتنا الخاصة يباع فيها الضمير ويشتري والفوضي تحيط بها ، فضيق المكان ورداءة التاثيث من كراسي وفرش والأسلوب والغلاء بلا فائدة تمثل صور ماثلة للعيان ، ولا ماء للمرضي ولا موكيت للصلاة ، ولا احترام للمواعيد ، وفي النهاية يدرك المختص الموت ولا فائدة في مال يجنيه من الحرام سواء مباشر او غير مباشر ولا حولة ولا قوىة الا بالله

[عبدالله يوسف صديق]

  • </li>





5.00/5 (3 صوت)
05-09-2013 10:21 AM
كثر في الأونة الأخيرة تشكيك أهلنا في الخليج في الجامعات السودانية ولا ندري بالضبط سبب ومصدر هذا التشكيك ، فان كان السبب هو وجود شهادات مزورة أو صادرة باسم جامعة ما فيجب أن يعاقب المتسبب سواء المانح او الممنوحة له ولا علاقة بالجامعة بهكذا سلوك ، لأن كثير من الجامعات الغربية تمارس نفس الفعل ولم يشكك احد في خريجيها الأصليين ،بما في ذلك جامعات بريطانية وامريكية وقد راينا مستوي خريجيها ، اما ان كان السبب هو ضعف خريجيها فهل هم جربوا الخريج ومن ثم تم التقييم ، أشك في ذلك لأن هناك خريجو جامعات جديدة واهلية اثبتوا كفاءة في الأداء وهم اقل درجة علمية مقارنة بنظراءهم من دول اخرها بما فيها المقيم لهذه او تلك الجامعه ، أما السبب ان كان لضعف الأمكانيات وقلتها من مباني ومعامل فالجامعات السودانية قطعت شوط في البنات التحتية بل معامل جامعة شابة كالزعيم الأزهري نجد بها من المعامل مالم نجده في كثير من الجامعات من حيث الأمكانيات والأدارة ، اما ان كان السبب هو قلة البحوث المنسوبة لتلك الجامعات فنقول هذا هم العرب وضعفهم العام وليس حكرا وحصرا علي الجامعات السودانية فكل مخرجات وميانيات الجلبحوث العلميه في الوطن العربي لا ترقي لما ينفق في الفضاءيات الباهته والبرامج الممجوجة كأرب ايدول وصويحباتها من التي علمها لا ينفع وجهلها لا يضر ،فعلي كل دولة ان تقيم منسوبيها من أعضاء هيئة التدريس وألا تجامل في تقييمها ، فليس كل من نال درجة علمية مؤهل فقط باسم الجامعة التي تخرج منها ولكن الأداء هو المحك ومدي كفاءت الشخص وفاعليته واخلاصه ومقدرته لتحقيق اهداف المؤسسة هو المعيار والمحك ولا ننسي الفرق بين العلم والتعلم وهذا الأخير هو من يميز السوداني ، ونقول اين قراء الأمام مالك والعقاد وطه حسين وماهي درجاتهم ، انها مسألة العلم والتعلم .
عودة ود ابراهيم عودة الأسد الي عرينه
التحية لهذا البطل المغوار ، الفارس الجسور وهو يفرق تماماً بين الوطن واللا وطن ، بين الأناوالغير ، وفي عودته لعرينه الخير وكيف لا وهوصائغ جل قصائد الرجولة والحماسة ، وفي عودته عودة الروح للجسد ، ومن قيب طالبنا باطلاق صراحه وقد استجيب وعبرنا عن فرحتنا حينما اطلق سراحه والان نامل أن يتعالي فوق الجراحات ةيقول للناس كما قال خالد بن الوليد بالرضا حينما عزل من القيادة لسامة بن زيد ، ليقول للناس والدنيا مهما اختلفنا ففي حمي الوطن نتفق وعلي ترابه نقاتل قتال الأبطال والكبار ، لا ننتصر الا لدين عزيز ووطن شامخ ولا نغضب الا حينما تستباح الديار وتهتك الأعراض ، ولا نثار الا لرب ودين ، افعلها كما فعلت من قبل وارجع لعرينك الذي عرفته وعرفك القوات المسلحه حامية العرين ونسور الجو التسوي الهو ،فسوف يرضي الله وتسر اعين المؤمنين وستنعكس تعاسة وخيابة علي اهل الغرب ونتنياهو وغيرهم كثير ، فالأمر امر دين مستهدف ووطن مستباح ، فما أحوجنا لأي جهد وفرقتك يصعب سدها الا بامثالك ، فالمساجد تهفو والدعوات تعلق والكل ينظر ويترقب عودتكم الي اخوانكم لتشيل الهم وترفع الهمم ، وتزيق الأعداء باسك الذي لا يستطيعون رده ، فهم الان ومعهم اباليس الانس والجن في فرح ومرح طالما ( فرقوا الأخوة الذين جمعهم عز الدين وشموخ الوطن ، قتلوا شيوخا وفجعوا ازواجا ويتموا اطفالا ، وسفكوا دماءا ، واستباحوا اعراضا ، وباعوا وطنا ، وروعوا خلوة أو شيخا ) فانشاء الله بعودتك ينقشع الظلام ويعز الأسلام ويرفع التمام لسيدي رسول الله أن هاقد عدنا يارسول الله وأعددنا العريش والقوم هم القوم كانهم قريش، ولن تسقط راية اسلام وفينا عين تطرف ، ولن تستباح لنا ديار وفي عروقنا نقطة دم ، ولاتذوق النوم عيوننا حتي نضع النقاط علي الحروف بتطهير الأرض من دنس الخونة والمارقين ومرتزقة الصهاينة والبائسين والمشردين من ال عرمان وزمرته منيوذي الدين والملائكة والناس اجمعين .
بمناسبة الجيش سيحرر أبوكرشولا
أبو كرشولا دي عند ابطال القوات المسلحه مفرغ منها وقبض ايد ، يا أخ والله ديل لو شفتهم في الغابه يسرو العين ، ديل والله قرنق بور بعينوا ماشافه الا لما رضوا ايفاءا للعهد ، وناس عرمان عارفين أهل الحاره وين بس ادوهم خاطركم وادعوا لهم ، حسي دول البغي والظلم والذ فصلوا العدالة الدولة عباءه لتغطية عوراتهم سيولولون ويصرخون حينما يرن جرس ال عرمان لأسياده حركوا البعبع والغول وابواق النفاق ( التطهير العرقي ، التهميش ، المحكمة الجنائية ، طيران النظام ، المنطقه العازلة ، تجارة البشر ، الرق ، وهلما جرا ) ويكثر العويل وينعدم المقيل ، مسئولين من الخير ياأل اليسار وين صويحباتكم مقطوعات الطارئ ( كوكس ، مادلين ، نانسي ، تاتور ، رايس وهلما جرا واين انقذوا دارفور المرتزقه الراقصه علي جثث الموتي Save darfour
عبدالله يوسف صديق
عبدالله يوسف صديق

عدد المساهمات : 240
تاريخ التسجيل : 14/10/2011
العمر : 55
الموقع : السعودية- جامعة الحدود الشمالية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى